Considerations To Know About النقد في العمل
Considerations To Know About النقد في العمل
Blog Article
تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
أظهروا سعادتكم بالملاحظات الإيجابية ولا تظهروا استياءكم من الملاحظات السلبية، ذلك سيساعدكم على الحماسة دائماً، كما سيجعل الآخرين مستعدين لتقديم النصائح القيمة بشكل دائم.
عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يمكننا أن نستخدمه كدافع للعمل بجد وتحقيق التحسينات اللازمة. علينا أن نركز على تحويل النقد السلبي إلى د
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان القيادي هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
تواصل بفعالية مع فريقك وحافظ على بيئة عمل إيجابية وملهمة.
والمقصود بالتوثيقيّة أن يرد كل ما أتى به إلى أصله، فلا ينقد نصّا أدبيا بفكرة وينسبها إلى نفسه، فالأصل رد الأفكار والأقوال إلى أصحابها، ومن ثَمّ أن يكون دقيقًا في توثيق مواطن النقد، فلا يكون نقده عامًّا دون الاستشهاد بأدلة من داخل العمل الأدبي، وأن يكون على معرفة بالمفاهيم والمصطلحات النقدية والأدبية، بحيث يحكم على العمل الأدبي بالمصطلح الخاصّ به. موضوع النقد الأدبي
هذا يسهم في تحسين عملية التواصل وتحقيق التفاهم بين الأعضاء وتعزيز التعاون وبناء فرق قوية.
يمكنك استخدام التقييم السلبي كفرصة للتحسين والتطوير، من خلال الاستماع لآراء الآخرين والبحث عن أفكار جديدة وتطبيقها، والعمل على تطوير نقاط الضعف المحددة.
أولاً، يجب أن نتذكر أن النقد السلبي ليس بالضرورة انتقادًا لشخصيتنا بل قد يكون مجرد رأي أو تقييم لسلوكنا أو أعمالنا. من المهم أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نتعلم كيف نستفيد من النقد لتحسين أنفسنا وأعمالنا.
من أنصار المنهج النفسي الناقد جورج طرابيشي الذي كان يميل إلى هذا المنهج على هذا الموقع في الدراسات الأدبية، ويرى أنّه المنهج الأفضل والأجدر من بين سائر مناهج النقد الأدبي فهو قادر على الولوج إلى قلب العمل الأدبي ومنحه الأبعاد الأخرى التي لم تكن معروفة لدى الأديب، كما يساعد على الكشف عن البواطن الخفية بطريقة يعجز عنها أي منهج نقدي آخر.[٢٣]
دون أن نخوض في دوامات المصطلحات المستهلكة والجمل العاطفية التي تشيد بالنقد البناء، يمكننا أن نقول وباختصار شديد أنَّ النقد البنَّاء هو النقد المتوازن، حيث يتم تحديد إذا كان النقد بناءً أم لا تبعاً لرغبة المنتقد في المساعدة أولاً، ولمدى قدرته وخبرته في المجال الذي ينتقد فيه ثانياً، إضافة إلى ذكر ما هو جيد وما هو سيء بحيادية دون تبخيس الجيد أو تفخيمه، ودون التقليل من أثر الرديء أو المبالغة في وصفه وتجريمه.
يجب أن نتعلم من الأخطاء ونعمل على تحسين أنفسنا بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام.
ويأتي هذا النوع من الانتقاد في شكل هجوم مباشر على الشخص، وعلى شخصيته حيث يستخدم المنتقد في الغالب عبارات محبطة تقلّل من قيمة الفرد وتؤدي إلى قتل شخصيته. الجدير بالذكر، أن عبارات مثل: "أنتِ شخص غبي ولا تمتلكين أيّ كفاءة"، " أنتِ أنانية ومغرورة" كلّها تشير إلى النقد المدمّر، لذا فإن واجهتكِ مثل هذه الانتقادات، تأكّدي منّ أنّ هناك شيئًا خاطئًا من وراء هذه الانتقادات، وأنّ هناك خللًا ما في الشخص الذي يوجّه هذا الانتقاد.
كذلك وقف الناقد محمد النويهي على شخصية بشار بن برد ودرسها دراسة نفسية ورأى أن حب الذات لديه قد طغت على عالمه النفسي، ورأى أن هذه النرجسية الطاغية التي بدت عند بشار بن برد إنما كانت ردة فعل للعمى الذي عانى منه، كما أن غزله الفاحش ووصفه لتعلق النساء به إنما كان يفسر ردة فعل الشاعر للنفور الاجتماعي بسبب قبحه وقلة حظه واستشهد من شعره بأبيات وقام بتحليلها[١٩]، ومنها قوله:[٢٠]